ـ الثعلب الطائر يعتبر من أكبر أنواع الخفافيش، حيث يصل باع جناحيه إلى قرابة 2.1 متر، إلا أنه لا يزن أكثر من 1.5 كيلوغرام.
ـ وتستوطن هذه الحيوانات المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية في آسيا (بما فيها شبه القارة الهندية)، أستراليا، أوقيانوسيا، الجزر الواقعة قبالة شرق إفريقيا (لكنها لاتصل البرّ الرئيسي)، وبعض الجزر النائية في المحيطين الهندي والهادئ.
ـ تعرف جميع هذه الأنواع باسم خفافيش الثمار أو الفاكهة، والثعالب الطيّارة، بالإضافة لأسماء عديدة أخرى تُطلق عليها محليّا في الدول التي تقطنها.
ـ وإستوحت هذه الحفافيش إسم الثعلب الطائر بسبب أن رأسها يبدو وكأنه رأس ثعلب صغير بسبب آذانها الصغيرة وعينيها الكبيرة
ـ وتتغذي جميع أنواع الثعالب الطائرة على الرحيق، الأزهار، غبار الطلع، والفاكهة، وبعض أنواع الحشرات.
ـ قد يصل مدى بحث هذه الحيوانات عن طعامها إلى قرابة الأربعين ميلا، وعندما يعثر الفرد منها على مصدر للطعام فإنه يهبط بين النبات بأسلوب ينقصه الرشاقة ويمسك به.
ـ وهو يحاول أيضا الإمساك بغصن بقائمتيه الخلفيتين ومن ثم التأرجح رأسا على عقب - ما إن يتعلّق ويتدلّى، ومن ثمّ يجذب طعامه إليه باستخدام إحدى قائمتيه أو مخالب إبهاميه الواقعين على أطرف أجنحته.
ـ تنعدم لدى هذه الخفافيش المقدرة على تحديد المواقع بواسطة الصوت، وعوضا عن ذلك، فإن حاستيّ الشم والروئية متطورتين جدّا عند الثعالب الطيّارة.
ـ إن الكثير من أنواع الثعلب الطيّار مهددة بالانقراض اليوم، نتيجةً للحصاد المكثّف للمحاصيل والثمار التي تعتمد عليها هذه الحيوانات للبقاء.
ـ وقد يقوم المزارعون المحليّون في العديد من الدول بتسميم وقتل هذه الحيوانات بسبب عاداتها في التغذّي على مزروعاتهم، وفي بعض الحضارات يقوم البشر بقتل الثعالب الطيّارة اعتقادا منهم أن لحمها يشفي من الربو. تشمل مفترسات الثعالب الطيّارة، بالإضافة للإنسان، الجوارح والأفاعي وبعض الثدييات المفترسة.
ـ تمتلك إناث خفافيش الثمار زوج واحد من الغدد الثديّية على منطقة الصدر.
ـ الآذان بسيطة الشكل، فهي طويلة ومستدقّة وتشكّل حلقة كاملة على حافتها (وهي سمة مميزة للخفّاشيات الثمريّة الكبار)، كما وتمتلك مخالب حادّة مقوّسة على أصابع قوائمها.
ـ تعرف جميع هذه الأنواع باسم خفافيش الثمار أو الفاكهة، والثعالب الطيّارة، بالإضافة لأسماء عديدة أخرى تُطلق عليها محليّا في الدول التي تقطنها.
ـ وإستوحت هذه الحفافيش إسم الثعلب الطائر بسبب أن رأسها يبدو وكأنه رأس ثعلب صغير بسبب آذانها الصغيرة وعينيها الكبيرة
ـ وتتغذي جميع أنواع الثعالب الطائرة على الرحيق، الأزهار، غبار الطلع، والفاكهة، وبعض أنواع الحشرات.
ـ قد يصل مدى بحث هذه الحيوانات عن طعامها إلى قرابة الأربعين ميلا، وعندما يعثر الفرد منها على مصدر للطعام فإنه يهبط بين النبات بأسلوب ينقصه الرشاقة ويمسك به.
ـ وهو يحاول أيضا الإمساك بغصن بقائمتيه الخلفيتين ومن ثم التأرجح رأسا على عقب - ما إن يتعلّق ويتدلّى، ومن ثمّ يجذب طعامه إليه باستخدام إحدى قائمتيه أو مخالب إبهاميه الواقعين على أطرف أجنحته.
ـ تنعدم لدى هذه الخفافيش المقدرة على تحديد المواقع بواسطة الصوت، وعوضا عن ذلك، فإن حاستيّ الشم والروئية متطورتين جدّا عند الثعالب الطيّارة.
ـ إن الكثير من أنواع الثعلب الطيّار مهددة بالانقراض اليوم، نتيجةً للحصاد المكثّف للمحاصيل والثمار التي تعتمد عليها هذه الحيوانات للبقاء.
ـ وقد يقوم المزارعون المحليّون في العديد من الدول بتسميم وقتل هذه الحيوانات بسبب عاداتها في التغذّي على مزروعاتهم، وفي بعض الحضارات يقوم البشر بقتل الثعالب الطيّارة اعتقادا منهم أن لحمها يشفي من الربو. تشمل مفترسات الثعالب الطيّارة، بالإضافة للإنسان، الجوارح والأفاعي وبعض الثدييات المفترسة.
ـ تمتلك إناث خفافيش الثمار زوج واحد من الغدد الثديّية على منطقة الصدر.
ـ الآذان بسيطة الشكل، فهي طويلة ومستدقّة وتشكّل حلقة كاملة على حافتها (وهي سمة مميزة للخفّاشيات الثمريّة الكبار)، كما وتمتلك مخالب حادّة مقوّسة على أصابع قوائمها.
إرسال تعليق