ـ ببغاء المكاو من أشهر الطيور الأليفه ومن أذكي الببغاوات، وفيما يلي سنعرض لكم بعض المعلومات عنه...
ـ يعود أصل المكاو إلى المكسيك وأمريكا الوسطى وأمريكا الجنوبية وسابقا البحر الكاريبي.
ـ هو من الطيور الأجتماعيه جداً، حيث يقضون اليوم مع أصدقائهم في المجموعه.
ـ وُجد معظم أنواع الببغاوات في الغابات الاستوائية المطرية على طول المجاري المائية أو في غابات النخيل. ويعيشون في تجاويف الشجر.
ـ هناك بعض الأستثناءات مثل، تسكن الببغاوات ذات الوجه الأحمر في أشجار شائكه، ونفس الوقت تكون الببغاوات ذات الوجه الأصفر في الغابات متساقطه الأوراق حيث تتغذي علي الفاكهه المتساقطه.
ـ بعض أنواع المكاو تتميز بأحجامها المذهلة، فأكبر ببغاء من حيث الطول والمسافة بين الجناحين هو المكاو الياقوتي، أما أصغر أنواع المكاو فهو المكاو أحمر الكتفين.
ـ جميع الببغاوات لها أجسام نحيفة ورؤوس واسعة وذيل طويل مدبب وتكون أطول من أجسامها، ولديهم مناقير كبيرة وقوية، وتخدمهم بشكل جيد في فتح حتى أصعب المكسرات.
ـ يمكن أن تصل إلى سرعات تصل إلى 35 ميلا في الساعة / 56 كم، وهي قادرة على التنقل دون عناء من خلال الغابات الكثيفة.
ـ له أقدام مميزة، يكون فيها الإصبعان الخارجيان لجهة الخلف، والإصبعان الداخليان لجهة الأمام، مما تسهل عليه التحرك بين الأشجار.
ـ واللسان جاف ، متقشر قليلاً، وله عظم بداخله - مما يجعله أداة فعالة لكسر الفتح وتناول الطعام.
ـ يتناول المكاو أغذية متنوعة تشمل الفاكهة والبندق والحبوب وأوراق الشجر والأزهار والسيقان.
ـ وقد يطير المكاو مسافات طويلة بحثا عن الغذاء، قد تزيد عن 100 كيلومتر عند بعض الأنواع الكبيرة، مثل المكاو الأزرق والأصفر والمكاو الأخضر الكبير.
ـ بعض الأغذية التي يتناولها المكاو في البرية تحتوي على مواد سامة، إلا أن المكاو قد رُزق القدرة على هضمها.
ـ في البرية ، غالباً ما تتدفق الببغاوات لتكسر الطين في ضفة النهر لابتلاع الطين الطري المعدني الذي يفيد هذه الطيور بطريقتين مختلفتين ...
- ترسب المواد الغذائية القيمة، وتعزيز الصحة.
- إزالة السموم الطبيعية: الببغاوات في كثير من الأحيان تهضم بذور غير ناضجه والمكسرات والمواد الغذائية الأخرى مع مركبات سامة قوية بما يكفي لقتل الحيوانات الأخرى. يرتبط الطين بهذه السموم ويغطي الجهاز الهضمي للطائر، مما يسمح لهذه السموم بالمرور عبر الجهاز الهضمي دون الإضرار بهذه الببغاوات.
ـ الببغاوات هي أحادية الزوجة (تشكيل الروابط الزوجية التي تدوم مدى الحياة) وعلى الرغم من أن الأزواج غالبا ما ينضمون إلى قطعان خارج موسم التكاثر، فغالبا ما يظل الزوجان قريبين من بعضهما البعض، إلا عندما يكون أحدهما يميل إلى العش أو البيض.
إرسال تعليق